♦ الآية: ﴿ مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (207). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": مَا أَغْنى عَنْهُمْ مَا كانُوا يُمَتَّعُونَ، بِهِ فِي تِلْكَ السِّنِينَ. وَالْمَعْنَى أَنَّهُمْ وَإِنْ طَالَ تَمَتُّعُهُمْ بِنَعِيمِ الدُّنْيَا فَإِذَا أَتَاهُمُ الْعَذَابُ لَمْ يُغْنِ عَنْهُمْ طُولُ المدة والتمتع شيئا، ويكونون كأنّهم لم يكونوا في نعيمه قَطُّ. تفسير القرآن الكريم