عرض مشاركة واحدة
قديم 07-09-2017, 04:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ناشر العلم
اللقب:
مميز مجتهد
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 3702
المشاركات: 429 [+]
بمعدل : 0.16 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
ناشر العلم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : معلومات ثقافية عامة
افتراضي تنزيل فلسفة التعليل والتعبد في فكر الإمامين الشاطبي والدهلوي pdf لـ إسماعيل نقاز pdf

تحميل تحميل فلسفة التعليل والتعبد في فكر الإمامين الشاطبي والدهلوي pdf لـ إسماعيل نقاز – pdf




<b>

فلسفة التعليل والتعبد في فكر الإمامين الشاطبي والدهلوي
عنوان الكتاب: فلسفة التعليل والتعبد في فكر الإمامين الشاطبي والدهلوي
المؤلف: إسماعيل نقاز


المترجم / المحقق: غير كائن


الناشر: مؤمنون بلا حدود


الطبعة: 2016 م


عدد الصفحات: 27

حول الكتاب
إن الحديث عن فلسفة التعليل هو حديث عن ذلك التأسيس المقاصدي ذلك الذي يعتمد على مساطر علمية تشكل فسيفساء من اللغة وعرفها، والمعاني وسياقاتها. يناقش البحث المقاصدي ثنائية التعليل والتعبد لينفذ إلى عمق العملية المقاصدية في قراءة النصوص وتأويلها.
لقد اهتم البحث المقاصدي بالتعليل لكونه يشكل الطريق نحو استجلاء مقاصد النصوص وحكمها، ولكونه يعبر عن معقولية التشريع وفلسفته تلك التى يعبر بها عن حكم الأحكام وغاياتها وأهدافها ومناطاتها، ويأتي في مقابل ذلك التعبد، ذلك الذي يقف مع حدود النصوص ورسومها يعبر عن صيغة تأسيسية لتوقف العقل أمام البحث عن خلفيات التشريع القارة في غضون أركان النصوص ومنطوقاتها.
نقف في ذلك البحث أمام مفكرين يعتبران من قامات الفكر المقاصدي: الإمام الشاطبي المؤسس للمقاصد، والإمام الدهلوي حامل راية الإصلاح بخلفية مقاصدية كذلك.
س نوضح منهاجية التفكير المقاصدي لدى كل منهما في ضوء نظريتي التعليل والتعبد، لنستجلي وسيلة التوظيف المعرفي لهذه الفلسفة المقاصدية، وما هي خلفية التاسيس لدى كل منهما.
إن وعي اللحظة الحضارية لدى كل من الشاطبي والدهلوي يجعلنا نقف على خلفية الطرح الفكري ذلك الذي استند إليه كل منهما، وهو يستحضر منظومة التشريع المقاصدية.




</b>
المصدر
تحميل فلسفة التعليل والتعبد في فكر الإمامين الشاطبي والدهلوي pdf لـ إسماعيل نقاز pdf












عرض البوم صور ناشر العلم   رد مع اقتباس