اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرير ♡ حجزَ , لمصآفحةة أكثرَ بياضاً شوُقَ يَثيرَ فيِ وتينْ فوُضَى مَشآعرَ تَاره يلجَ بينْ الاضَلعَ و تَارة أخَرى يَرتشفَ منْ أنفاسَ الامَسّ يَكادُ يُومضُ بَرقاً منْ لهَفةة شوُقَ العَناقَ ويكَادُ ايضاً يَغَارُ منْ حديِثَ مُعطرَ نسجَ منْ آهاتْ البعدَ . . يَنغمسَ شعوٌرَاً منْ فرطَ الشوُقَ ولا يَشبهُ سواهُ منْ صَباحاتْ مكتظَه بالحَنينْ شعوُرَ امتِنَاع لامْتِنَاع عَلى هامشّ العتبْ بقايَا زمَجرةَ غَصةة تتوقدَ منْ قعرَ الفقدَانِ تتخبطَ بينْ أحاسيسّ وركامَ منْ غيرَ مأوى بينْ لهفةةَ لقاءَ و همَ غَيابُ أسيرةَ رغبَة هوُجاءَ ومشاعرَ عميَاءَ و رعشَه بَكماءَ . . شَغوُفاً لـِ أرتشافَ الشوقَ حَتى هَذيانْ مكبلاً بـِ أسَرآرَ حَتى إلتَصاقَ الشفاه بالآذَانْ غيرَ ممتلئّ منهُ لايَعرفَ الكَفايه عازف الليل مونامور هُنآكَ شوقَ عآرمَ بيينْ هوجآءَ الحرفَ تنبأ بِـ حبْ مدفونْ بالجوفَ العتيقَ والحرفَ مُتفردَ بكَ يَ عآزف نجم | تقييم | بريق الشكرَ