سألني بعضهم : ( إلى أيّ مدى تشتاااقِين لمن تحبين ) ..؟ فأجبت : إلى المدى الذي يجعلني أهديهم إحدى عيناااي , وأعتذر عن الأخرى, حتى أراااهم بها