’, حَسناً " ليسَ بِـ/ الضَرورةِ أَن يَكُونَ مَذاقُ حَرفِي رائِعاً حَتى تُحبينَنِي .! فَـ/ أَناَ حَقاً أَشعُر بِـ/ أَنَ غاباتِ البُكاَءِ فِي أَعماقِي ( تَكبُر ) .، وَ أَن مَطرُ الغِيابِ لاَ يكُف .! فَـ/ لاَ شَيَ يُرهِقُني اليَومِ سِوىَ بَريدٌ مُكتَظ بِـ/ رسائِلَ فاَرِغه .، ممم لاَ بأَس أناَ الذِي أَوجعتُ قلبِي بِـ/ حُبٍ مِن طَرفٍ واَحِد .، علَّ فِي الأَمرِ خِيره .، إنهُ مِن مُتبلِد .! وَ إنهُ أناَ .! وَ أَنِي وَ مِنذُ نُعومةِ أَظفاَري قَد قُّدرَ لِيَ أَن يَكُونَ الحُزنَ خَيرُ رفيِق .، وَ بِـ/ مِقدارِ ماَ يَخافُه العالمِ مِن الغَد ( أُفضِلُ عُزلتِي ) مَع جُدرانِ غُرفتِي اللطِيفه .، التِي لَم تُديرُ ظَهرُهاَ لِي يَوماً # وَ هكذآ أَفضَل + عَفواً قُرآئِي " كُنتُ أَظِنُ بأن ( الإناثِ ) كُلَ الرِقةِ حَتى أتت .! فَـ/ بُهِتَ هذآ المُعتقدُ مِن داخلِي .، وَ بُهتَت مِن لعينةٍ ماَ حِييتْ . # هَذيان ليسَ إلأَ