[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1480436695127.jpg');background-color:black;border:3px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1457203129661.gif');background-color:black;border:3px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center] ♦ الآية: ﴿ هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: إبراهيم (52). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ هذا ﴾ القرآن ﴿ بلاغ للناس ﴾ أَيْ: أنزلناه إليك لتبلِّغهم ﴿ ولينذروا به ﴾ ولتنذرهم أنت يا محمد ﴿ وليعلموا ﴾ بما ذُكر فيه من الحجج ﴿ أنما هو إله واحدٌ وليذكر ﴾ وليتعظ ﴿ أولو الألباب ﴾ أهل اللُّبِّ والعقل والبصائر. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ هَذَا ﴾، أَيْ: هَذَا الْقُرْآنُ، ﴿ بَلاغٌ ﴾، أَيْ: تَبْلِيغٌ وَعِظَةٌ، ﴿ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا ﴾، وَلِيُخَوَّفُوا، ﴿ بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ ﴾، أَيْ: لِيَسْتَدِلُّوا بِهَذِهِ الْآيَاتِ عَلَى وحدانية الله، ﴿ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ ﴾، أَيْ: لِيَتَّعِظَ أُولُو الْعُقُولِ. [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align]