_ أتساءل دائما مالذي بيننا !؟ في أي تصنيف أضعه في خانه الحب أم الصداقة أم في خانه الغرباء الذي يلتقًون صدفة يقضون الوقت ، ثم يرحلون دون نية اللقاء مره أخرى .