[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://roh-fa.com/up/p/1443350416462.gif');background-color:black;border:4px double white;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://roh-fa.com/up/p/1443350415931.gif');background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] فــزيــت يــــوم الـغـالـيــة تنـفـلـتـلـي وفرحـت يـوم انـي حظيـت بوعـدهـا ورحــت انتـظـر ميعـادهـا واكـدتـلـي صـدق الوعـد ساعـة بدتلـي عهدهـا وجيـت المـكـان حـسـب ماوصفتـلـي وعـلامــة التـعـريـف تــشــر بـيـدهــا واقفـت لـكـن لـلاسـف مــا وصلتـلـي وصرت التفـت والنفـس بيـن نكدهـا وقـــررت اعـــود وانــهــا تلتـفـتـلـي واستبشـرت نفـسـي وفــارق لهـدهـا وجتني اتمشى واقبلـت واضحكتلـي وعاتبتـهـا لــو كــان قـلـبـي وددهـــا ثــم اخزرتـنـي يــا عـلـي واهتفتـلـي باسـم اللـذي علـى الوعـد مـا وفدهـا اثــر مـثـل مــا اوهمتـهـا اوهمـتـلـي والـكــل مـنــا حـاجـتـه مـــا وجـدهــا يــوم اتضحـلـي صـدقـهـا واثبتـتـلـي والا مـهــي هــــي ولا مــــن بـلـدهــا وعــودت الـعـن صدفـتـن صادفتـلـي واقـــول خـابــت خـيــب الله سـعـدهـا ومـشـيــت والا بـذاتـهــا واقـفـتـلــي وتشـرلـي بيـدهـا وتـلـمـس جـعـدهـا واقفـت اناظرهـا واغضـت و جتـلـي وتاسفتـلـي حـيـث ابـوهــا رصـدهــا وقـالـت مشيـنـا وبالـعـجـل هيئـتـلـي جــو رمـنـسـي مـــا حـلالــي بـعـدهـا وتنـهـدت مـــن قـلــب ثـــم اشـرتـلـي وقـالـت تـعــال وشربـتـنـي شـهـدهـا وتـمـدتـلــي بـــعـــد مــــــا بـيـنـتـلــي اجمـل مفاتـن حسنـهـا مــن جسـدهـا وشبكتـهـا شـبـكـة غـــلا واهنفـتـلـي ومـا عـاد اميـز كوعهـا مــن نهـدهـا وهــزت مثـانـي كتـفـهـا واحلفـتـلـي انـي فــلا الـقـى مـثـل ريـحـة زبـدهـا لـو هـي صعيـبـه بالـلامـا عاسفتـلـي يــا سـعـد خـيــال الاصـيـلـه بلـكـدهـا وفـجــاه تـغـيـر لـونـهـا وانـظـرتـلـي وبـعـد الهـنـا والانــس بـيـن لـددهــا وقـامـت سـريـع وبالعـجـل عودتـلـي وطاحت علـى صـدري باخـر جهدهـا وسالت دمـوع اعيونهـا واظهرتلـي موقع صـواب اللـي بسرعـه هجدهـا اثـــر ابـوهــا شـافـهـا مـــن دعـتـلـي وتـابـع خطـاهـا وبرصـاصـه رفـدهـا واقفت ابي اوقف لجلها واعرضتلي صرخت اسى تشبه صواعق رعدهـا وبقـيـت واقــف منـذهـل واكملـتـلـي بــاقــي حكـايـتـهـا بـكـامــل عــددهــا ونـاديـتـهـا لـكـنـهـا مـــــا صـفـتـلــي مـاتـت وابـعـد عــن نـحـايـه مـددهــا وفـزيـت اشـتـم ليلـتـن مــا صفـتـلـي وصحيت مـن حلـم الهنـوف وعدهـا بقلمي / عيسى العنزي. . . . [/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]