يَآ سَيدِاً لوث حبي بِـ إنتظارهـ طعـن قلبي بِـ أعذارهـ أشعل فؤادي بِـ إرحاله , يَآ سَيدِاً ،، ~ يسترق النظر لبوح الآمي .. ويمتعة نزف أحلامي أرعاني ورآعني .. بوجودك هنآ ولك القسم أن أكتسي وشآح الفقد تألماً أتعلم كم كآن المي يوم الرحيل وحين أعلنت دموعي أنهمارها وأصيبت بخيبة وعدك ..! ترآودني أنت .. فآنسآب بالذاكرة إلى الوراء لحين يصدمني وآقع غامض بمآ يحوية من سوآد ,! ورفض لما وصلت إليه حال الأنآ كم أتعبتني لامبالاتك وسهآم تجاهلك ,, لدرجة تصل بي أستصغار كبرياء الأنوثة ممآ لدي والشك بِـ أن الشوق هو لِـ نفسك فقط و أن النبض فيك هو لأجل أحيائك لـِ أموت به أنآ ! ؛/ كنت دائما ً أرتقب حضورك بشوق عارم حد الأشتعآل لا تقابله سوى برودة مشآعر من قبل روحك كنت آمل أن أتذوق حلاو ة الشهد من أوقآت لقائك لتوقظني لسعة خذلانك لأملي كآنت آحلامي بك ومعك لأوقظ منها بغصة قلب و إنكسآر روح , آتعلم أي خنجر يتغلل روحي حين أدرك أنك ملهمي الوحيد وإني كأي .. كآئن أنثوي لك أن لم يأتي فكأنه لن يأتي أني لم أبتغى من هيآمك سوآك و أنك تقود إمارة الحب بي و بـِ سوآي أنك حيآة القلب فَـ بدونك لاحيآة له في حين تحسب مابدنيآك من سعادة وأحزآن بي ودوني أني أخنق آلاف المرآت حين تذكر مسمى الفراق وأنك لاتأبه له حينما يحل و يعصف بي لك وبك تسرد أناملي لتكتب لك حروفا ً تبنى حبة فوق حبة لتشكيل صرح من مدينة كآنت عشقي لك في حين أجد أنآي بداخل مآتسرده أنت من أسطر وكلمآت أشباه أنثى موجودة بين الأحرف لاغير ؛ ؛ سأرسم على عينآي نظرة التفائل ممآ أملكه ببعض من القوة لأظهر بهآ كبريآء الأنثى بدآخلي علها تلملم ماتبقى من أنآي , لكن خوفي من تلاشيهآ حين لمح أطيآفك بخيآل الذاكرة ! سأصنع عقدآ من فولاذ لأرد به أجتيآح أشوآقي و أحتمي به طريق رحيلي عن روحك التي تتخلى عن أنآي بأستمرآر , لكن خوفي .. من أنصهآره حين تدب بدآخلي نيرآن أحتيآجي لك ! يالـ عظم حبي و ضعفه أمآم سطوة ذكريآتي معك , لن أغفر لك ,! لأن ... أنآي كآنت طفلة تحمل البيآض بين رآحتيها ،، وعلى يدآك أصبحت أنثى من شهدآء العشق كنت كـفراشة تحلق لِـ تسكب رحيق السعادة على من حولها جعلت منها جسد لم يستطعم السعادة يوما ً و .. لأنك من أحضر التربة لبسآتين وجدآني القاحلة ليزرع الحب ويتفنن بألوآن الهوى يسقي آعشآب إشتيآقي حين بعده وقربة حد الأرتوآء و ينقش على أشجآر الهيآم أحرفي كي توهمني ببقائها شآمخة بشموخ أشجآر هي من جنأئن أحلامي بك بعد كل ذلك رحلت أنت ..! لكن ... ليس كأي رحيل فهو رحيل قاتل يدعى رحيل الصمت هو ذلك الذي لا يأتي مبآشرةً بل الأيحآءت هي ما يميزة عن غيرة! ليترك خلفة بسآتين روحي جدباء .. قاحلة ، يتوحشها شبح الوحدة وتبقى بأمل يسأنده وقوفها على إطلال الذكرى ممآ يزيد أكثر وأكثر من عذآب السعير بها عذرا ً,! أن كنت يوما ً أحببتك فلم أجد من قلبك غير إستبآحة لمشآعر أنثآي أن فقدت أميرة قلبك .. فَـ فتش عن نبضة من نبضآت مكآمن عشقي لك علها تخبرك عن سخائي بحبك لِـ تسدل ستاري عن دنيآك .. بــ ِ نعي تكتسية لا مبالاتك و .. لـ تتذَكرني دائما ً حينما تستشعر البرودة بأطرآفك فالدفء سيكون مفقود أتعلم لما ,! لأنك تدرك كيفية إيجاد الدفء والبحث عنه عندغير أنثآي ! و ..لِـ قلبي الصغير ظُلِم َبـ ِ لامبالاتك وألم بُعدك ..! ~ لازال أشتيآقي بكبريآء ،، بمدائن هي من فقد ! مِمآ لآمس إحسّآسي