مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 06-30-2021, 06:44 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي تفسير: (وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا)

تفسير: (وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا)



♦ الآية: ﴿ وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا ﴾ [الفرقان: 38].
♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (38).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ ﴾ كانوا أهل بئرٍ قعود عليها، وأصحاب مواشٍ، يعبُدون الأصنام، فأُهلِكوا بتكذيب نبيِّهم، ﴿ وَقُرُونًا ﴾ وجماعاتٍ ﴿ بَيْنَ ذَلِكَ ﴾ الذين ذكَرْناهم ﴿ كَثِيرًا ﴾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَعَادًا وَثَمُودَ ﴾؛ أي: وأهلَكْنا عادًا وثمود، ﴿ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ ﴾ اختلَفوا فيهم؛ قال وهب بن منبه: كانوا أهل بئر قعودًا عليها، وأصحاب مواشٍ، يعبدون الأصنام، فوجَّهَ الله إليهم شعيبًا يدعوهم إلى الإسلام، فتمادَوْا في طغيانهم وانكبابهم على عبادة الأوثان، وفي أذى شعيب عليه السلام، فبينما هم حوالَيِ البئر في منازلهم فانهارت بهم البئر، فخسَفَ الله بهم وبديارهم ورباعهم، فهلَكوا جميعًا، والرَّسُّ: البئر، وكلُّ رَكِيَّةٍ لم تُطْوَ بالحجارة والآجُرِّ فهو رَسٌّ.
وقال قتادة والكلبي: الرس: بئر بأرض اليمامة، قتَلوا نبيَّهم فأهلَكَهم الله عز وجل.
وقال بعضهم: هم بقية ثمود وقوم صالح، وهم أصحاب البئر التي ذكر الله تعالى في قوله: ﴿ وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ ﴾ [الحج: 45].
وقال سعيد بن جبير: كان لهم نبيٌّ يقال له: حنظلة بن صفوان، فقتَلوه فأهلَكَهم الله تعالى.
وقال كعب ومقاتل والسدي: الرَّسُّ: اسم بئر بأنطاكية، قتَلوا فيها حبيبًا النجار، وهم الذين ذكَرَهم الله في سورة يس.
وقيل: هم أصحاب الأخدود، والرس هو الأخدود الذي حفَروه وأَوقدوا فيه نارًا، وكانوا يُلقُونَ فيه مَن آمَنَ بالله.
وقال عكرمة: هم قوم رَسُّوا نبيَّهم في بئر فمات، فأهلَكَهم الله.
وقيل: الرس: المعدن، وجمعه رساس.
﴿ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا ﴾؛ أي: وأهلَكْنا قرونًا كثيرًا بين عادٍ وأصحاب الرَّسِّ.












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:08 PM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط