معاني سورة الأحزاب

[سكون الورد]

معاني سورة الأحزاب

( 1 ) (اتّقِ الله ) : دُمْ على تقواه أو ازدد منها
( 3 ) (وكيلا ) : حافظا مفَـوّضـًـا إليه كلّ أمر
( 4 ) (تُظاهرون منهنّ ) : تُحرّمونهنّ كحُرمة أمّهاتكم
(أدعياءكم ) : من تتبنّونهم من أبناء غيركم
( 5 ) (أقْسط ) : أعدل
(مواليكم ) : أولياؤكم في الدّين
( 6 ) (أولى بالمؤمنين ) : أرأف بهم ، و أنفع لهم
(أزواجه أمّهاتهم ) : مثلهنّ في تحريم نكاحهنّ و تعظيم حُرمتهنّ
(أولوا الأرحام ) : ذوو القرابات
( 7 ) * (ميثاقهم ) : العَهدَ على الوفاء بما حُـمّـلوا
(ميثاقا غليظا ) : عهدا وثيقا قويّا على الوفاء
( 9 ) * (جاءتكم جنود ) : الأحزاب يوم الخندق سنة خمس
( 10 ) * (زاغت الأبصار ) : مالتْ عن سَنـَـنها حَيْرة و دهشة
(بلغتِ القلوب الحناجر ) : نهايات الحلاقيم ( تمثيل لشدّة الخوف )
( 11 ) * (ابتـُـلِـيَ المؤمنون ) : اختـُـبـِـروا بالشّدائد و مُحّصوا
(زلزلوا ) : اضطربوا كثيرا من شدّة الفزع
( 12 ) * (غرورا ) : قولا باطلا . أو خداعا
( 13 ) * (يثرب ) : اسم المدينة المنوّرة قديما
(لا مُقام لكم ) : لا إقامة لكم هـهنا
(إن بيوتنا عورة ) : قاصية يخشى عليها العدوّ
(فِرارًا ) : هرَبا من القتال مع المؤمنين
( 14 ) * (من أقطارها ) : نواحيها و جوانبهاد
(سُــئـلوا الفتنة ) : طـُـلِـبَ منهم مُقاتلة المسلمين
(ما تلبّـثوا بها ) : ما أخّروا المقاتلة
( 17 ) (يعصِمكم من الله ) : يمنعكم من قَدَره تعالى
( 18 ) (المعوّقين منكم ) : المُثَبّطين منكم عن الرّسول صلى الله عليه و سلم
(هلمّ إلينا ) : أقبـِـلوا أو قرّبوا أنفسكم إلينا
(البأس ) : الحرب و القتال
( 19 ) (أشحّةً عليكم ) : بُخلاء عليكم بكلّ ما ينفعكم
(يُغشى عليه من الموت ) : تُصيبه الغشية من سكراته
(سلقوكم ) : آذوكم و رموكم
(بألسنة حدادٍ ) : ذربة سليطة قاطعة كالحديد
(أشحّة على الخير ) : بُخلاء حريصين على المال و الغنيمة
(فأحبط الله ) : كأبطل الله
( 20 ) (بادون في الأعراب ) : كانوا معهم في البادية
( 21 ) (أُسوة حسنة ) : قُدْوة صالحة في كلّ الأمور
( 23 ) (قضى نحبه ) : وفيّ بنـَذره . أو مات شهيدا
( 26 ) (الذين ظاهروهم ) : يهود قريظة الذين عاونوا الأحزاب
(صياصيهم ) : حصونهم و معاقلهم
(الرّعب ) : الخوف الشّديد
( 28 ) (أمتّعكنّ ) : أعطكنّ مُتعة الطّلاق
(أسرّحكنّ ) : أطلّقكنّ
(سراحا جميلا ) : طلاقا حسنا لا ضِرار فيه
( 30 ) (بفاحشة مُـبَـيّـنة ) : بمعصية كبيرة ظاهرة القُبح
( 31 ) (يقنت منكنّ ) : تثطِعْ أو تخضعْ من كنّ
( 32 ) (فلا تخضعن بالقول ) : لا تلنّ القول و لا ترقّـقـنه للرّجال
( 33 ) (قَرْنَ في بيوتكنّ ) : الزمنَ بيوتكنّ و كذا جميع النّساء
(لا تبرّجن ) : لا تُبدين الزّينة الواجب سترُها
(الجاهليّة الأولى ) : ما كان قبل الإسلام من الجهالات
(الرّجس ) : الذنب. أو الإثم أو النّقص
( 34 ) (الحكمة ) : هدي النّبوّة أو أحكام القرآن
( 35 ) (القانتين ) : المطيعين الخاضعين لله
( 36 ) (الخِـيَـرَة ) : الإختيار
( 37 ) (وطرا ) : حاجته المهمّة ، كناية عن الطّلاق
(حرجٌ ) : ضيق أو إثم
(أدعيائهم ) : من تبنّوهم (قبل نسخ التّبنّي)
( 38 ) (فرض الله له ) : قسَمَ له أو قدّر أو أحلّ له
(خلوْا من قبل ) : مضوْا من قبلك من الأنبياء
(قدَرا مقدورا ) : مُرادا أزلاً . أو قضاءً مقضيّا
( 39 ) (حسيبا ) : مُحاسبا على الأعمال
( 42 ) (بُكرة و أصيلا ) : أوّل النّهار و آخره
( 49 ) (سراحا جميلا ) : عاريا عن أذى و منع واجب
( 50 ) (آتيت أجورهنّ ) : أعطيتهنّ مهورهنّ
(أفاء الله عليك ) : رجعه إليك من الغنيمة
( 51 ) (تُرجي ) : تُأخّر و لا تضاجع
(تُـؤوي إليك ) : تَضمّ إليك و تضاجع
(إبتغَيْتَ ) : طلبت
(عَزَلـتَ ) : اجتنبت بالإرجاء
(ذلك أدنى أن تقرّ أعينهنّ ) : التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى سرورهنّ لعلمهنّ أنّه بحُكم الله
( 52 ) (رقيبا ) : حفيظا و مضطلعا
( 53 ) (غير ناظرين إناه ) : غير منتظرين نضجه و استواءه
(فانتشروا ) : فتفرّقوا و لا تمكُثوا عنده
(سألتموهنّ متاعا ) : حاجة يُنتفع بها
( 56 ) (يُصلّون على النبيّ ) : يُـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه صلى الله عليه و سلم
( 58 ) (بُهتانا ) : فعلا شنيعا . أو كذبا فظيعا
( 59 ) (يُدنين عليهنّ ) : يُرخين و يُـسْدِلن عليهن
(جلابيبهنّ ) : ما يستتِـرن به كالمِلاءة
( 60 ) (المرجفون ) : المشيعون للأخبار الكاذبة
(لَنُغرينّك بهم ) : لنسلّطنّك عليهم
( 61 ) (ثقِـفوا ) : وُجدوا و أدركوا
( 68 ) (ضعفين ) : مِثلين
( 69 ) (وجيها ) : ذا جاهٍ و قدر مُستجاب الدّعوة
( 70 ) (قولا سديدا ) : صوابا . أو صدقا. أو قاصدا إلى الحقّ
( 72 ) (عرضنا الأمانة ) : التّكاليف من أوامر و نواهٍ
(فأبين ) : امتنعنَ
(أشفقن منها ) : خِفـْـنَ من الخيانة فيها