مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّعَامْة ::: > •~ مميز للكتب الإلكترونية~•
الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-10-2021, 08:24 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ مميز للكتب الإلكترونية~•
افتراضي قصبة في مهب الريح

اسم الكتاب:قصبة في مهب الريح
اسم المؤلف:كافن ماكسويل
نوع الملف:رواية - pdf
حجم الكتاب:4.71 ميجابايت
التصنيف:روايات عالمية

رواية قصبة في مهب الريح pdf تأليف كافن ماكسويل، ترجمة صادق عبد الصاحب التميمي..
وصف بديع وتصوير دقيق للريف العراقي في منطقة الأحواز، بعيون المغامر والرحّالة كافن
ماكسويل الذي وصف لنا حياة الفلاحين والعادات والتقاليد وحياة الإنسان المكافح في بيئة
الريف، وصف لنا أكبر الأشياء وأصغر الدقائق، بداية من الحشرات وصولًا إلى الحيوانات
والنباتات والسماء والقمر والشمس والمناخ الهادئ، يصف لنا النزاعات وكيفية حلّها،
والثقافة والأفكار والطباع السائدة والتي تحكم الناس وحياتهم، يحدثنا عن أيامه وتنقلاته
بين عدد من القرى في الريف، ويصف مظاهر الطبيعة الخلابة.

"وكانت لنا عودة من العكر إلى قرية أم الجريفات لنكمل رحلتنا في شمال المنطقة، وحين
توغلنا في قلب الأهوار لاح الاختلاف واضحا في نمو النباتات هنا عنها في أية بقعة أخرى،
وصرنا نشق طريقنا خلال غابة من القصب الأخضر أطبقت علينا من كل الجهات.
وزحف الليل بكل رهبته وغموضه وعظمته التي أخذت استشعرها وأعيشها كلما غابت شمس
يوم من أيام الأهوار، كانت السماء تصطبغ بلون أصفر في البداية بينما تلوح أعواد القصب
إلى الشرق غارقة بلون برتقالي والماء أرجواني اللون تحت قمر متلألئ يتوج السماء"

"وظهر لنا أخيرًا أن أحد الأشخاص في القرية اعتدى بالضرب على رجل آخر لسبب لم يكن
واضحًا حتى تلك اللحظة، وكان رئيس القرية يحاول جاهدا تسوية الموقف مع الجاني.
وكنا قد رأينا حين دخلونا الجاني والشخص المعتدى عليه يتجادلان بعناد وإصرار، ولم يكن
لأي منهما من الاستعداد ما يجعله يستمع إلى دفاع الآخر عن نفسه، وبعد لحظات أصبح
الموقف تماما كما كان قبل وصولنا. ثم ساد السكون وطلب الرئيسة ثلاثة دنانير كتعويض
للأضرار التي ألحقت بالمعتدى عليه. وافق الجاني على ذلك قائلًا: حسنا سندفع ما طلبته
ولكننا سنغادر قريتكم هذه غدًا.. كيف انتهى الأمر وكم من البساطة!".


للتحميل اضغط هنا
للقراءة اضغط هنا












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:55 PM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط