مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-17-2021, 09:17 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
نزف القلم
اللقب:
مميز ماسي
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية نزف القلم

البيانات
التسجيل: Feb 2021
العضوية: 4875
المشاركات: 4,180 [+]
بمعدل : 2.70 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
نزف القلم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي المشروع الإسلامي في سورة الحشر

[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.nkhufuq.com/vb/backgrounds/1.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
بدأت السورة بنهاية المشروع الصهيوني، ولم تذكر بالاسم لا اليهودَ ولا بني إسرائيل، رغم أنهم أبطال السوءِ للواقعة، لكنها نَسَبَتِ الغدرَ والخيانة إلى: ﴿ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ﴾ [الحشر:2]؛ كأن انحرافهم العقدي جعلهم يخونون المرجع السماوي الذي ينتسبون إليه، وهي إذًا ليست قضية عرقية إثنية، لكنها مسألةُ إفشالِ مخطط عدواني يستهدف الدينَ الإسلامي وأهله ورسالته، وابتداءُ سورة الحشر بوقائع غزوة بني قُريظة فيه إيماءٌ بضرورة التصدي للمشروع الصهيوني في كل زمان، كما أن فيه لطيفةً تفتح كُوَّةَ أملٍ وتفاؤل لأهل الإيمان، هي: تولِّي الله تعالى لقضيتهم مباشرةً، ليس عبر المعية فحسب؛ وإنما عبر الحضور الإلهي في المعركة، فقد نسب - سبحانه وتعالى - الفعلَ للصَّفِّ المسلم: ﴿ مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ ﴾ [الحشر: 5]، ونسب لذاته العليَّة الفعل والنتيجة:
﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ﴾ [الحشر: 2].
﴿ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ﴾ [الحشر: 2].
فإذا هزَم المشروعُ الإسلامي المشروعَ الصهيوني، برزت خصائصه ومقوِّماته:
• أولاً: العدالة الاجتماعية: هي أول بند في المشروع الحياتي التحرري، تطمئن الناس على أرزاقهم عبر شبكة اجتماعية تَسُودُها المساواة، كممارسة سياسية تتجاوز الشعار إلى التطبيق المؤسسي: ﴿ مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيل ﴾ [الحشر: 7].
وهذا ردٌّ واضح على الطرح العِلماني المستوحَى من القراءة الكَنَسيَّة للإسلام، والذي يسحب المسائل الحياتية من الاهتمام الديني، وقد جيَّشت الدولة الإسلامية الراشدة الجيوش لمحاربة الممتنعين عن دفع الزكاة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم في سابقة تاريخية فريدة، تحمل فيها الدولةُ السلاحَ من أجل استيفاء حقوق الطبقات المحرومة من الأثرياء المحتكرين للمال.
• ثانيًا: التداول الحضاري: أسَّس قول الله تعالى: ﴿ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ ﴾ [الحشر: 7] قاعدةً اقتصادية تضمن التوازن الاجتماعي، هي: تداول المال بين أطراف متعددة في المجتمع، ضمن دورات الإنتاج والتوزيع والاستهلاك والادِّخار؛ حتى لا يبقى حكرًا على طبقة مُتْرفَةٍ قليلة العدد، تتصرف في شبكة التداول المالي وتكتسب النفوذ السياسي والاجتماعي، وفي هذا إشارة جليَّة إلى التداول على السلطة، فالاحتكار هنا باسم الحق الإلهي أو السلطة أو الثورة أو نحوها - شرٌّ على المجتمع تمامًا، كالاحتكار هناك بذريعة الملكية الخاصة.
• ثالثًا: الإحسان بعد العدل: تحقيق العدل مطلب عظيم هو من أركان الإسلام المدنية إلى جانب الحرية والشورى، لكنه ليس المقصد الأسمى؛ إذ تعلوه الأخلاق الإيمانية الكريمة، التي لا تكفُلُها دساتير ولا قوانين ولا تشريعاتٌ؛ وإنما تلتزم بها القلوب الـمُفْعمةُ بالإيمان، والنفوس التي زكَّتْها تربية السماء: ﴿ وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ﴾ [الحشر: 9].
ففي أزمنة الضائقة الاقتصادية قد يَعجِز العدلُ عن مواجهة حاجات الناس المتعدِّدة والملحَّة، فيكمن الحلُّ في الإيثار وتواري الذات خلف الاستجابة لمطالب المحرومين، وقد حدثت في تلك الربوع العربية معجزة اجتماعية فريدةٌ تستعصي على الدراسات الإنسانية في هذا الزمن المادي؛ لأنها من صنع العقيدة الحيَّة، والأخلاق الإيمانية، وهي التي نقلت يثرب إلى مصافِّ المدَنيَّة، حيث المدنيَّةُ الحقَّة، والحضارة المتكاملة، والرقيُّ الإنساني في ظلِّ دين قيِّم، هو وحده الدين القادر على استنساخ تلك التجرِبة مرة أخرى كلما أتيح للمشروع الإسلامي أن يُثبتَ وجوده في دنيا الناس.
• رابعًا: التواصل الجيلي: يؤسِّس الإسلام لأفكارٍ ومشاعرَ ومجتمعات لا انقطاع في خطِّ سيرها، يعيش الناس حاضرًا يقيمونه بجهودهم المتضافرة، مهتدين بالماضي ودروسه وتجاربه الإيجابية والسلبية، وما فيه من نجاحات وإخفاقات، مع تفكير مستقبليٍّ يخصِّص مساحة كبيرة للأجيال القادمة وحاجاتها الاقتصادية والاجتماعية؛ ليَحدُث تواصلٌ عاطفي تنسج خيوطه الأخوَّة الإيمانية: ﴿ وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحشر: 10]، ولن تحتفظ الأجيال اللاحقة بذِكرٍ حسنٍ لسلفِها إلا إذا اقتصد هؤلاء في الإنفاق، وتركوا لمن بعدهم مواردَ تكفل لهم العيش الكريم، وهذا ما جعل عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه يُحجِمُ عن توزيع الأراضي الزراعية المفتوحة في العراق على أبناء جيله كما كان متوقَّعًا؛ لأن ذلك كان يعني حرمان مَن بعدهم مِن أول مصدر اقتصادي إذا استأثر به الجيل الحاضر وحده.
• خامسًا: عودٌ على بَدْءٍ: وتعود السورة قبل نهايتها إلى اليهود، وتسلِّط الضوء على عَلاقتهم بالمنافقين، الذين يمثِّلون في كلِّ زمان ما يسمَّى: "الطابور الخامس"؛ أي: تلك الفئة من المواطنين الذين يرتمون في أحضان الأعداء الخارجيِّين، ويقومون من أجلهم بأعمال تخريبية في الداخل، أكثرها نفسيٌّ؛ كبثِّ الإشاعات المغرضة، والتضليل الإعلامي، وتعبئة الجماهير ضدَّ قضاياها ومصالحها بطرق خبيثة، والانتصار للخصوم، كل ذلك من أجل المآرب المادية ولرفض قيم المجتمع افتتانًا بالثقافة الوافدة، وهي ظاهرة متجدِّدة نكاد نلمسها بأيدينا كلما تقدم المشروع الإسلامي في طريق الإنجازات الكبيرة، وكما كان المنافقون عيونًا وأسماعًا لليهود في المدينة المنورة، فهم بنفس الشكل اليوم، يتواعدون معهم سرًّا وعلانية؛ لاجتماع مصالحهم حول رفض الإسلام، ووحدة الأمة، وخيار المقاومة والجهاد، لكن ليس لهذا التحالف الشيطاني سوى وجود ظرفيٍّ تصيبه الهزيمة كلما أحْيَت الأمة عزيمتَها، والتفَّت بقوة حول مشروعها التحرُّري والحضاري، ولا تكاد العين تُخطِئُ الوجود اليهودي العلماني خلف مؤامرات إجهاض جهود الإحياء الإسلامي منذ مدة طويلة، لكن هل لهذا المحور الشرير من القوة ما يدَّعيه أو يُوهِم به؟ تصوِّر سورة الحشر الحقيقة على نحوٍ بيِّن: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لَئِنْ أُخْرِجُوا لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لَا يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ ﴾ [الحشر: 11، 12]، تضع الآيات الكريمة اليدَ على الحقيقة المحورية حين تشير إلى أن القضية نفسيَّة قبل كلِّ شيء، وليست العبرة بما يتراءى من قوة هائلة واستعداد جبار في صف العدو؛ فوراء ذلك خوف متجذِّر في النفوس من الإسلام والمسلمين حين يأخذون بأسباب الـمَنعةِ والوجود الفعلي، ويتجاوزون تهيُّبَهم وعوائقهم الوجدانية: ﴿ لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ * لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [الحشر: 13، 14]، اعتمد اليهود في الماضي على تحصُّنهم وإشرافهم على المعارك من بعيد - وهم يفعلون ذلك اليوم - وخشيتُهم من المنازلة الميدانية لم تتغير، ثم هم يحملون في طَيَّات وجودهم غير الشرعي في فلسطين عوامل التفرُّق والتقاطع - بناءً على أصولهم الإثنية - وكان من الممكن الولوج من هذه الثغرة لتشتيت جمعهم؛ من خلال عمل إعلامي سياسي ممنهج، لو كان لقضايانا من يحمل همَّها، ويتفانى في خِدْمتها؛ من حكِّام ومثقفين وصحفيِّين، فإذا تحوَّل بعض هؤلاء إلى خدَمَةٍ للمشروع الصهيوني وناصبوا المشروع الإسلامي العداءَ السافر المستحكم، كانت المعادلة عرضةً لخلل عضوي قاتل، يصيب الأمة في عوامل حياتها وبقائها، ومع ذلك يمكن للشعوب الاعتماد - بعد الله تعالى - على القلَّة النزيهة من نُخَبها لاستثمار الوهن النفسي عند الأعداء؛ لقلب المعادلة وتحقيق الأهداف المبتغاة، مع العلم أن الوهن قد انتقل في المدة الأخيرة إلى الصفِّ العربي الإسلامي؛ فأنتج المهرولين والمطبِّعين ودعاة استئصال "الإرهاب"؛ أي: المشروع الإسلامي، الذي يطلقون عليه: "الإسلام السياسي"، وهم يقصدون الدين الإسلامي ذاته، وهذا شأن المنافقين دائمًا: ﴿ وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ ﴾ [البقرة: 14].
وقد تغلَّب الرعيل الأول على أعداء الخارج، وفضَح أعداءَ الداخل، وقضى على تأثيرهم، وهذا الذي سيحدث على أيدي المؤمنين المستمسكين بحقِّهم ومشروعهم، الواثقين في وعد ربهم.
• سادسًا: مرجعية ربانية: يقيم الإسلام التوازنَ الإيجابي بين الربانية والإنسانية؛ لإقامة مشروع حضاري يمتزج فيه الدنيوي بالأخروي، والمادي بالروحي، والسياسي بالأخلاقي؛ لذلك اختتمت السورة بلفت الانتباه إلى مرجعيَّة القرآن الكريم؛ دستور الدنيا والآخرة، والمادة والروح، والسياسة والأخلاق، فهو موجِّه الإنسان والأمة لكلِّ خير عاجل وآجل، ومُنزلُه سبحانه وتعالى هو المتفرِّد بصفات الجمال والجلال والكمال، التي حوى منها آخرُ السورة ما لم يجتمع في غيرها: أسماء حسنى، وصفات عليَا، تَصحَبُ الإنسانَ في محراب الصلاة وساحات النشاط الإنساني للدعوة إلى الله، وإقامة العدل في أرضه، وتسيير شؤون خلقه بموازين القسط، والقرآن مرجع شامل متكامل للحياة بجميع شُعبها ومجالاتها، تنتفع منه كلُّ مقاربة واعية تُحسن التفكير والتنزيل المبصر، والله تعالى له الخلق والأمر في البدء والنهاية، يُجري مشيئتَه وفق سنن ثابتة، ونواميس ماضية، يكون حَمَلة المشروع الإسلامي أقرَبَ إلى التوفيق والإنجاز كلما وعَوْها وفقهوها في خضمِّ المعترك السياسي والمجتمعي والحضاري، واحتكموا إليها بمزيج من العواطف الإيمانية الدافقة، والنظر العقلي الصارم، بها ينتصرون لا محالة على كلِّ معتدٍ أثيم، وتكون لهم الغَلَبة، ويتمُّ لهم التمكين.
عبدالعزيز كحيل
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]












توقيع : نزف القلم






[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3767[/img3]

عرض البوم صور نزف القلم   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 10:18 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
عواد الهران
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية عواد الهران

البيانات
التسجيل: May 2021
العضوية: 5029
المشاركات: 46,086 [+]
بمعدل : 31.51 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
عواد الهران غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

بارك الله فيك...

جزاك الله خير الجزاء,

ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.












توقيع : عواد الهران

[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3773[/img3]


عرض البوم صور عواد الهران   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 11:19 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
حلا ليالي
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية حلا ليالي

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 4954
المشاركات: 94,360 [+]
بمعدل : 63.21 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
حلا ليالي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك












توقيع : حلا ليالي





[/QUOTE]

عرض البوم صور حلا ليالي   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 12:43 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 01:49 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
عيسى العنزي
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية عيسى العنزي

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 5007
المشاركات: 68,237 [+]
بمعدل : 46.31 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
عيسى العنزي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي












توقيع : عيسى العنزي






عرض البوم صور عيسى العنزي   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 06:20 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
الامير سالم
اللقب:
مميز ذهبي
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية الامير سالم

البيانات
التسجيل: Nov 2020
العضوية: 4811
المشاركات: 1,099 [+]
بمعدل : 0.68 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
الامير سالم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

موضوع رااائع و قيم .
جعل الله لكم فيه الاجر العظيم
جميل جدا و رااائع ..
دمتم ودام عطائكم ...

كنت هنا ..












توقيع : الامير سالم

عرض البوم صور الامير سالم   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 08:00 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
أبو محـمد
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية أبو محـمد

البيانات
التسجيل: Feb 2020
العضوية: 4800
المشاركات: 28,682 [+]
بمعدل : 14.99 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
أبو محـمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

جزاكم الله خيراً ونفع بكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنه
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام












توقيع : أبو محـمد



[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3766[/img3]
الحمد لله فاطر السماوات والأرض
جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة
مثنى وثلاث ورباع
يزيد في الخلق ما يشاء
إن الله على كل شيء قدير

عرض البوم صور أبو محـمد   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 08:21 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
قمر بغداد
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

جزاك الله خير الجزاء
ورفع قدرك في السماء
ورزقك الجنه ونفع بك
وبطرحك القييم بارك الله فيك












عرض البوم صور قمر بغداد   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 09:06 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)

البيانات
التسجيل: Oct 2020
العضوية: 4776
المشاركات: 25,029 [+]
بمعدل : 15.07 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯) غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
ونفعنا الله وإياك بما تقدمه












توقيع :

[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3779[/img3]





فاشلون جدا من يحاولون تقليدي

عرض البوم صور بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)   رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021, 12:28 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
imported_الفارس
اللقب:
مميز فضي
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة

البيانات
التسجيل: Feb 2020
العضوية: 4716
المشاركات: 947 [+]
بمعدل : 0.50 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
imported_الفارس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نزف القلم المنتدى : •~ القرآن الكريم وعلومه وأحكامه~•
افتراضي رد: المشروع الإسلامي في سورة الحشر

جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
دمت بِ سعآدة لا تنتهي












توقيع : imported_الفارس

[img3]https://d.top4top.io/p_2179jixvj3.gif[/img3]

عرض البوم صور imported_الفارس   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نظافة عامة بالرياض الفنار ابوكاكا سوق مميــــز العـــام 0 08-10-2016 01:44 AM
شقة للبيع علي كورنيش عجمان بسعر مغري الراسخون سوق مميــــز العـــام 0 08-01-2016 06:24 PM
شركة كشف تسربات ومكافحة حشرات وتسليك مجارى بالدمام 0569580406 رودينا حماده سوق مميــــز العـــام 0 07-04-2016 11:02 PM


الساعة الآن 08:06 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط